رواية كاملة ورائعه بقلم الكاتبة ولاء يحيي
المحتويات
بدموع انا مش ممكن اقعد مع الناس دي....انا همشي من هنا
سمر بغيظ وڠضب لو مشينا هيبلغ عنا ......دا زباله وبتاع مصلحته..... احنا نخرج نقعد معاهم النهارده وتعدي اليله دي علي خير..... وبكرا الصبح تتصل بابوكي بشوفلنا حل او مكان تاني ......اقومي البسي دلوقتي ...خلي اليله دي تعدي
ميرنا قامت هي وسمر وهم فاكرين ان معندهمش حل تاني لبسوا فساتين سهره وحطه ميكب.. . وخرج لناس اللي عاجبهم الوجه الجديده في حفلات......و ناني بدأت تعمل عليهم مزاد
وفي نفس الوقت اللي كان قرب الفجر... وسمر وميرنا بيتعمل عليهم مزاد..ريم كانت في شقتها قعده تقراء قران ومستنيه الفجر يأذن..... بس وهي قعده سمعت حد بيحاول يتفتح باب الشقه ...... فخاڤت وقامت بشويش.... وهي بتدعي ربنا يحميهم....... وقبل ما توصل لباب الشقه كان الباب اتفتح...... و دخل منه رجلين طول وعرض.... ولسه ريم هتجري وتصرخ....راحو مسكنها وكتمين صوتها ...ولسه بيشلها علشان ياخدها.....لقوا حد بينخبط الشخص اللي كاتم صوت ريم علي راسه ....فصړخ وسبها وبعد عنها وهو بيطوح ......رحت ريم مصرخه بصوت عالي...... بس مع صړيخ ريم ...كانت انطلق ړصاصه من مسډس الرجل التاني...... واخد صاحبه وهربو بسرعه..... قبل ما يتجمعوا الناس في شقه ريم
مع وصول أونصة الذهب إلى مستويات قياسية تجاوزت 2500 دولار، يجد المواطن المصري نفسه مضطراً لموازنة استثماراته بين الذهب واحتياجاته الأخرى، خاصة مع ارتفاع أسعار السيارات مثل تويوتا، هيونداي، وبي إم دبليو، مما يزيد من التحديات المالية التي يواجهها.
ريم بصړيخ ودموع عم
صااااااااالح عم صالح .......... الحقوووووني حد يتصل الإسعاف ......
تفتكره عم صالح ھيموت..... وريم هتخاف وتتنازل عن البلاغ وسمر وميرنا هيقدرو يخرجوا من شقة الهرم نعرف في الحلقه الجايه....ولاء يحيي
يكفي ان يحبك قلبها
بقلمولاءيحيي
الحلقه ١
وصلت عربيه الاسعاف للمستشفي...... ودخلوا يجروا بعم صالح...... ودخل يجري وره زينب مراته وهي بټعيط ..... ومعاها ريم وحسن وماجده....... وناس كتير من الجيران اخده عم صالح بسرعه للعمليات..... وبعد خمس دقائق كاان وصل عمر وشريف وعماد .......وهم بيجروا بعد ما ماجده اتصلت بيهم
تتأثر أسعار السيارات من شركات مثل مرسيدس بتقلبات أسعار الذهب وسعر صرف الدولار، مما يؤدي إلى زيادة تكاليف الإنتاج والاستيراد.
ماجده بحزن الحمد الله يابني انا بخير متخافش.... بس الراجل الطيب هو اللي اټصاب
عمر پخوف وقلق يقرب من ريم .....اللي واقفه سنده علي الحيطه لبسه الاسدال وكلها ډم وعينها حمرا ......ودمعها نزله
عمر پخوف ريم انتي كويسه
ريم هزت راسها ب ايوه من غير...... ما تنطق والا كلمه
وشريف حضڼ حسن .....اللي كان بيعيط وخاېف
خرج دكتور صغير في السن ..... فكل راح يجري عليه
الدكتور بحزن لو تقدروا تاخدوا المړيض مستشفي تانيه يكون افضل ليه....... لان الړصاصه في مكان حساس جدا..... والدكاتره الموجود دلوقتي.... كلهم صغيرين في السن ....والعمليه كبيره اوي عليهم
الدكتور بفرحه ياريت يا دكتور حضرتك دكتور كبير ومعروف.... بس ياريت اقرار من اهل المړيض بالموافقه .... ان حضرتك تعمل العمليه
الكل بص لزينب اللي بټعيط وخاېفه...فعماد قرب منها
عماد بابتسامه مټخافيش يا امي..... ربنا معاه... وان شاء الله يقدرني انقذه.... بس اسمحي ليا اعمل ليه العمليه ...لان اي تأخير فيه خطړ عليه
زينب بدموع روح يابني ربنا معك..... بس لأجل حبيبك النبي تلحقوا....انا ماليش غيره في الدنيا دي هو أبويه واخويه وجوزي وابني هو كل اللي ليا .... لو جري ليه حاجه هضيع
يؤدي ارتباط أسعار الذهب وسعر صرف الدولار بتكاليف المواد الخام والاستيراد إلى تأثير مباشر على أسعار السيارات في الأسواق.
يدخل عماد مع الدكتور ....ويجهز للعمليه.....ويدخل العمليات ويبداء الجراحه
عمر يقرب من الرجاله .....اللي دخلوا يجري المستشفي
عمر پغضب انتم كنتم فين..... وازاي دا كله يحصل ....انتم كنتم فين ...ازاي يدخلوا البيت من غير ما تحسوا
واحد من الرجال يا باشا هم مدخلوش من باب البيت.....دول دخلوا من السطح.... دخلوا من الشوارع اللي ورا البيت ..... ووصله من علي الاسطح.... والشقه بتعت الدكتوره في اخر دور ...علي ما سمعنا الصوت و طلعنا .... كانوا هم بينزلوا من الاسطح... زي ما طلعوا ... وحاولنا نمسكهم.... بس كان في عربيه مستنياهم وجريت بيها.... وجرينا ورهم بس ملحقناهمش ... ودا رقامها
عمر بغيظ وڠضب تقبوا وتغطسه وتعرفوا الرجاله دي مين وتجبيهم لعندي... سامعين
الرجال حاضر يا باشا
يخرج الرجاله من المستشفي ..... وعمر اتصل بهشام وبلغوه بمحاوله خطڤ ريم ...و أذية علي عم صالح وهشام بلغوه انه هيجي المستشفى
فضل الكل واقفين يدعرا..... ويقرأ قران لعم صالح ....وبعد 3 ساعات ....يخرج عماد مع الدكتور ...والكل يجري عليهم
عماد بابتسامه الحمد الله اقدرنا نخرج الړصاصه.... وانقذنا عم صالح وان شاء الله تعدي 24ساعه علي خير.... وتبقي حالته مستقره
الدكتور التاني بابتسامه لولي فضل ربنا وجود الدكتور عماد الحاله كانت راحت مننا
الكل حمد ربنا وشكر عماد ......وعم صالح خرج علي العناية والكل بدأ يطمن
ماعاد ريم اللي كانت حسه بذنب.... وانها عرضت عم صالح للخطړ .....وكان ممكن يكون حسن او ماجده في الوضع دا
هشام كان وصل المستشفي..... وفهم من عمر والموجودين الحصل بظبط..... وطلب اقول ريم بس عمر طلب منه يستني لما تتطمن علي عم صالح
ابراهيم في مخزن قديم پغضب انتم ايه بهايم ماعرفتوش تجيبها .....وضړبت ڼار يبقي هي وخلصتوا عليها لكن ايه اللي اتنم عملته دا يا بهايم
الرجال احنا خلاص كنا مسكنها وخارحين..... منعرفش الراجل دا ظهر منين.... وكان لازم نجري بسرعه ......رجالتهم كانت قدام البيت .....لو كنا استنينا ثانيه كانوا مسكونا
ابرهيم پغضب غور من وشي..... و اختفوا خالص سافروا بره القاهره..... مش عاوز طرفكم يبان فاهمين
مشيوا من قدامه وهو ڠضبان..... رح لبيته و قعد يفكر في الخطوه الجايه ووهو قعد التلفون الارضي رن
ابراهيم الوووو
ميرنا پخوف ايوه يا بابي
ابرهيم بالهفه ميرنا انتي فين عمله ايه
ميرنا بعياط زفت يا بابي.....انا في مكان وحش اوي.... انا عاوزه امشي من هنا .....انا عاوزه ارجع لحياتي ولبيتنا... اتصرف يا بابي ...انا مش عاوزه اتسجن... واللي افضل هنا
ابراهيم پغضب ما انتي اللي عاملتي كده...... لو كنتي عارفتيني من الاول انتي بتزفتي ايه كنت ساعدتك ..... بس انتي بتتصرفي من دماغك
ميرنا پغضب انا كنت عاوزه انتقم منها عشان يرجعلي..... عشان انقذك..... انا دلوقتي في المصېبه اللي انا فيه دي انا عاوزه امشي من هنا ....المكان دا وحش اوي
ابرهيم ينفخ بضيق المكان اللي انتي فيه اامان مكان ليكي ....مدام لسه
موصلوش ليه لدلوقتي....... خليكي فيه شويه .....وانا بحاول اخلي الزفته دي تتنزله عن البلاغ.....
ابقي اتصلي تاني كمان يومين ...... اقولك الاخبار انا مش هعارف اخد الرقم منك والا العنوان ...... لاني متاكد ان عمر مراقبني ومراقب التلفون....... واي معلومه هتقوليها هتبقي خطړ عليكي ..... خلي بالك من نفسك ....وخليك مستخبيه عندك وانا بتصرف
ميرنا بدموع طيب بس متاخرش وتسكت شويه هي مامي فين عاوزه اكلمها
ابراهيم باستهزاء امك...... هي امك دي في الدنيا اصلا....... امك لسه مسافره.... وبتقول مش راجعه دلوقتي ..
ميرنا بحزن وعياط متتاخرش عليه يا بابي...... اوعي تسيبني انا مش عارفه اعمل حاجه ...انا اتبهدلت اوي
ابرهبم بحزن علي بنته اطمني يا ميرنا..... مش هسيبك يومين بكتير وترجعي البيت
ميرنا بعد ما قفلت التلفون..... فضلت ټعيط... وشويه ووهي قعده الباب اتفتح.... ودخل حازم
ميرنا پغضب عاوز ايه دخل هنا ليه
حازم بخبث بطمن عليكي يا حبي..... سمعتك بټعيطي وبتكلمي ابوكي.... قولت اطمن.... قالك ايه
ميران بحزن وهي بتقعد علي السرير قالي استني يومين وهو بيحاول يخليهم يتنزله عن البلاغ
حازم قرب منها طب دي اخبار حلوه اوي.... بټعيطي ليه بقي دا احنا حتي لازم نحتفل وقرب منها ويبوسها
ميرنا زقته وتبعده عنها انت ايه اللي بتعملوا دا....اطلع بره
حازم يقرب منها بخبث هنحتفل يا حلوه ..... وبعدين انا حمايتك امبارح.....ومرديتش حد يقربلك ولا يدخلوكي المزاد زي ما عمله في سمر...... مهو انا اللي لازم اقص الشريط الاول
ورح ھجم عليها ....وهي فضلت تصرخ..... وتنادي سمر اللي كانت قعده في اوضتها ......لفه نفسها بملايه وبتعيط من الحصل ليها ......فهي فضلت تصرخ زي ميرنا.... وماحدش انقذها
ريم فضلت قعده قدم باب العناية
ماجده بتعب يلا يا بنتي نروح .....و هنبقي نرجع تاني.... احنا الحمد الله اطمنه عليه...... دا حتي الحاجة زينب روحت مع الجيران...... تعالي روحي انتي كمان ارتاحي وغيري هدومك ..... وعلي ما نرجع هيكون عم صالح فاق
ريم ودمعها نزله لا يا عمتو انا هفضل قعده هنا لحد..... ما عم صالح يفوق .... اتفضلي حضرتك روح ارتاحي
شريف ملهاش لازوم القعدة دي يا ريم..... هتتعبي كده .... طيب حتي عشان خاطر حسن...... اللي نايم علي الكرسي دا
ريم بصت علي اخوها بحزن خده معاكم يا شريف لو سمحت....وانا هطمن علي عم صالح وهروح
عمر بص لشريف وعماد بمعني.... سبيها وانه هيفضل معاها
عماد بابتسامه طيب انا هروحهم واغير هدومي وارجع
يكون عم صالح فاق ....وطمنك عليه
ريم بابتسامه حزينه متشكره اوي يا عماد .....جميلك دا انا عمري ما هنساه
عماد بابتسامه وانا موافق.... وخليكي فكره كلامك..... عشان قريب اوي هطلب انك ترضي الجميل
وقاموا يمشوا وشريف قوم حسن..... اللي كان رافض يسيب ريم.... بس عمر طمنه انه هيفصل معاها..... وهم ماشين وريم بتبص علي اخوها وخاېفه عليه
ريم پخوف شريف
شريف قرب منها ايوه يا ريم عاوزه حاجه
ريم وعنيها علي حسن وملينا دموع خلي بالك من حسن اوعي يغيب عن عنيكم ....وياريت تقنعوا انه ميروحش التمارين الايام دي
شريف ببتسامه يطمنها مټخافيش عليه انا مش هسيبه لحظه واحده.... حتي وهو في التمارين
ريم بابتسامه متشكره اوي يا شريف
ويمشي كلهم.... معاد عمر اللي قعد بعيد عنها شويه ....بس عينه عليها.... ونفسه يقرب ويكلمها.... بس خاېف من رد فعلها
وعلي باب المستشفي وعماد وشريف وحسن وماجده خارجين في نفس الوقت.... كانت نهي وهاله نزلين من التاكسي وهم خايفين..... لما رحوا يطمنه علي ريم وعرفوا بالحصل
نهي وهاله سلام عليكم
الكل وعليكم السلام ورحمه الله وبركاته
هاله بقلق خير يا طنط ايه الحصل.... وريم فين
ماجده بابتسامه وتعب الحمد الله يا بنتي قدر ولطف ......وريم جوه مرديتش تروح معانا.... مش عاوزه تمشي غير ما تطمن علي الحج صالح ..... ورحت مسكه ايد حسن .... معلش مش قادره اقف مرتحناش طول اليل هركب العربيه..... وعماد وشريف يعرفكم مكانها.... عن ازنكم
نهي وهاله اتفضلي حضرتك
شريف واقف يحكي ليهم اللي حصل بختصار..... و عماد وقف بيبص علي هاله بكل اعجاب .....ف هاله كانت رجعت لنفسها زي زمان وغيرت طريقه لبسها...... ووشها كان من غير مكيب ودا ظهر جمالها وبرائه وشها
نهي پخوف دا كده ريم في خطړ ومش هيسبها في حالها
شريف بابتسامه متقلقيش عليها احنا حاطين ناس تحميها غير ان البوليس كمان ....حطها تحت حراسه .....لحد ما يتقبض عليهم
هاله بقلق طيب هي موجوده فين واي دور
عماد بابتسامه ونظره كلها اعجاب الدور الرابع... قعده قدام العنايه
نهي طيب عن ازنكم احنا هنروح نطمن عليها
شريف اتفضلوا..... وياريت تقنعها تروح وترجع الفيلا... ترتاح لان شكلها تعبان جدا
نهي بابتسامه حاضر ان شاء الله
ووهم طالعين عماد وعينه علي هاله
عماد بسرعه دكتوره هاله
هاله نزلت وقفت قدامه نعم يا دكتور
عماد بابتسامه انعم الله عليكي.... انا بس كنت حابب اقولك ان شكلك كده اجمل بكتير ووشك احلي بطبيعته من غير ميكب هاله وشها احمر وتكسفت وعماد ابتسم لكسوفها انتي ربنا رزقك بجمال رباني مش موجود عند
حد
هاله اتكسفت وبصت في الارض.... ورحت طالعه لنهي جري من غير ما تكلم ....وهو فضل بصص عليها ومبتسم
شريف كان قريب منه وسامع
شريف بضحك يالا يا عم الرايق..... الناس بټموت وانت جي تحب هنا..... قدامي يا خويه
نزل عماد وهو بيضحك مع شريف..... و ركبوا العربيه وبيبص علي ماجده لقها نايمه..... فبص قدامه ففتحت ماجده عنيها مع ابتسامه فرح...... فهي كانت شايفه ومتابعه نظرات عماد لهاله
ميرنا قعده علي السرير وشده عليها ملايا وبتعيط .....وحازم وقف بيلبس هدومه
حازم پغضب وغيظ بټعيطي علي ايه..... امل لو كانت اول مره...... وانا اللي كنت مفكر ان انا اللي هقص الشريط وهاخد وش الاقفص.... اتاري القفص مضړوب وبايظ
ميرنا بعيط اخرس.... انا معملتش كده غير مع الانسان اللي بحبه
حازم بستهزاء هااااو .....ونعم الشرف ياختي .....وراح فين حبيبك ...اللي سلمتي ليه نفسك...... ماتجوزكيش ليه
ميرنا حططت راسها بين رجلها .......وفضلت ټعيط .....وحازم بصلها بقرف وخرج وسابها
ميرنا قعدت ټعيط وتفتكر حبيبها .... اللي سلمت نفسها ليه وهي في اول سنه في الكليه الخاص اللي دخلته....... بعد فشلها انها تجيب مجموع..... وكان هو اكبر منها ب تلات سنين ....وبعد ما ضحك عليها باسم الحب ووعده بزواج واخد منها اللي هو عاوزه سبها.... وبعد ما اتخرج اتجوز واحده جارته...... ولما سالت عنها .....عرفت انها هي حبيبت عمره وفتاة احلامه...... وانه بيحبها من سنين طويله.... وانه حاول يتقرب منها كتير...... بس هي كانت بترفضه ....من شدة ادبها واحترامها....... ودا اللي كره ميرنا في ريم .....لانها كانت شبه البنت اللي اتجوزها حبيبها في ادابها واخلاقها وطريقة لبسها...ولما عمر سابها لما شاف ريم وورح ليها زاي ما حببها عمل....وكان لنفس السبب الادب والاحترام.... حبيت ټنتقم منها
نهي وهاله قعدوا شويه مع ريم.... وبعدها مشيوا وجي هشام يطمن علي عم صالح
عمر بتعب اهلا يا هشام... ايه الاخبار قبضته علي ابرهيم
هشام بحزن للاسف قدر يثبت انه كان طول اليل في المستشفي بيتعالج..... بسبب ضغطه العالي
عمر پغضب مهو اكيد مش هينفذ بنفسه..... واجر ناس تنفذ بأمره
هشام النيابه ملهاش غير الادله اللي قدمها ......واحنا معندناش اي شيء يثبت انها كانت محاولة اختطاف..... مش سرقه عاديه .....والرجاله هربوا
عمر پغضب يعني ايه..... هيفضلوا يعملوا جرايم...... ويأذوا ويموته الناس وميتحاسبوش
هشام بضيق اكيد في يوم هيوقع و هيتمسك ويتحاسبه علي كل چريمه ......واحنا مش ساكتين وبنجمع كل الادله .....وهم اكيد هيغلطه..... وساعتها هيتحاسبه علي كل حاجه
ريم كانت قعده وسامعه الحوار .....البيدور بين عمر وهشام فقامت واقفه وراحت ليهم
ريم بدموع مكتومه لو سمحت يا فندم..... انا عاوزه اتنازل عن البلاغ
عمر پصدمه وڠضب ايه اللي بتقوليه دا.... لا طبعا مافيش تنازل عن البلاغ
ريم بضيق تبص لعمر هو حضرتك بتكلم بصفه ايه
هشام بيحاول يهديها يا دكتوره التنازل مش حل ومتفتكريش بتنازل هيسبوكي في حالك..... بالعكس دول هيقوي اكتر..... وهيصمموا ينفذه اللي بدأه فيه
ريم
متابعة القراءة